CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

2010-08-14

أوتار الكمان

....


..




سأَلتْ وريبٌ في العيون

عهدَ المحبةِ .. هل تصون؟

قُلتُ بلا شكٍ .. نعمْ
.


حتي وإن نئَت الخُطي

ستظِلُ روحُكِ حارسي

تحومُ حولي وتبتسمْ
.


تُلهمني أشعارَ الجُنون

تملك زمامَ قريحتي

تُسقيني من وحي القلمْ


.
فغرامُنا رمزُ الخلودْ

لن ينطوي مهما ابتعدنا

باقٍ ولو يفني العدمْ


.
فلتطمئني حبيبتي

نحنُ كأوتارِ الكمان

تتباعدُ الأطرافُ .. يشتدُ النغمْ

5 التعليقات:

شهد الكلمات يقول...

ازيك يا دكتور
كل سنةو انت طيب

جميلة الكلمات بس في كلمة مافهمتش في
حتي وإن نئَت الخُطي
يعني اية ننت دي ؟

تسلم ايدك

تحياتي

فارس بلا جواد يقول...

ازيك يا هاجر
كل سنة وانتي طيبةوحمدلله علي سلامتك
متشكر علي رأيك
بصي يا ستي .. نئت يعني ابتعدت .. جاية من التنائي اي البعد
في بيت لابن زيدون بيقول
أضحي التنائي بديلا عن تدانينا .. وناب عن طيب لقيانا تجافينا

تحياتي

شهد الكلمات يقول...

امممممممممممم
لا العتب بقي على النظر واضح ان البنج لسة مقصر معايا
انا شوفتها نون نون تاء ننت فاقولت اية ننت دي هههههههه
انا قولت اسأل استاذي ;) بس اتضح اني لسة خيبتها :(
لكن نئت عرفاها عارفة يعني اية
يعني تقصد
مهما الخطاوي بعدت لسة الحب موجود

تحياتي

محمد فاروق الشاذلى يقول...

فلتطمئني حبيبتي

نحنُ كأوتارِ الكمان

تتباعدُ الأطرافُ .. يشتدُ النغمْ

نهاية قوية جداً للقصيدة، عجبنى المعنى ده قوى.

ننتظر مشاركتك لنا فى يوم لزيارة مستشفى أبو الريش والتفاصيل عندى فى المدونة

علاء المصرى يقول...

أسجل مرورى من هنا

وجدت حقا فارس للشعر العربى وجواده القلم
تحياتى وأعجابى

أمتطى جوادك وزور مدونتى